هل يمكنك توضيح ما تشير إليه القاعدة 200 في سياق العملات المشفرة والتمويل؟
هل هي لائحة محددة تفرضها هيئة إدارية، أو سياسة داخلية داخل مؤسسة مالية، أو ربما مبدأ توجيهي مقبول على نطاق واسع في الصناعة؟
هل يمكنك تقديم بعض السياق حول مصدر هذه القاعدة وما تهدف إلى تحقيقه فيما يتعلق بحماية المستثمرين، أو ضمان نزاهة السوق، أو تسهيل المعاملات العادلة والشفافة؟
إن فهم طبيعة القاعدة 200 والغرض منها من شأنه أن يساعدنا على تقدير أهميتها في مجال العملات المشفرة والتمويل.
7 الأجوبة
Ilaria
Wed Sep 11 2024
القاعدة 200 (ز) هي لائحة هامة في صناعة تداول الأوراق المالية، وتلزم تجار الوساطة بتحديد طبيعة كل أمر بيع يقومون بتنفيذه بوضوح.
على وجه التحديد، يجب وضع علامة على كل أمر بيع لورقة مالية على أنه إما "طويل" أو "قصير" أو "معفى قصير".
يعد هذا التمييز ضروريًا للحفاظ على الشفافية وضمان حصول المشاركين في السوق على معلومات دقيقة حول المصدر والنوايا وراء كل عملية تداول.
FantasylitElation
Wed Sep 11 2024
يمكن تعيين أمر البيع على أنه "طويل" فقط إذا كان البائع يستوفي معايير محددة.
في المقام الأول، يجب أن "يعتبر البائع أنه يمتلك" الضمان الذي يتم بيعه.
وهذا يعني أنه يجب أن يكون للبائع حق قانوني في التصرف في الضمان، سواء كان يمتلكه فعليًا أم لا.
Riccardo
Wed Sep 11 2024
بالإضافة إلى اعتباره مالكًا للأوراق المالية، يجب على البائع أيضًا استيفاء أحد الشرطين الإضافيين لوضع علامة "طويل" على أمر البيع.
الشرط الأول هو أن الضمان الذي سيتم تسليمه يجب أن يكون في الحيازة المادية أو السيطرة على البائع أو وكيله أو طرف ثالث يعينه البائع.
Riccardo
Tue Sep 10 2024
الشرط الثاني لوضع علامة "طويل" على أمر البيع هو أن يكون البائع قد أبرم اتفاقية ملزمة لشراء الضمان من طرف ثالث.
يجب أن تكون هذه الاتفاقية غير قابلة للإلغاء وغير مشروطة، مما يضمن حصول البائع على الأموال والسلطة اللازمة لتسليم الضمان عند التسوية.
Silvia
Tue Sep 10 2024
إذا كان البائع لا يستوفي معايير أمر البيع "الطويل"، فيجب عليه بدلاً من ذلك وضع علامة على طلبه على أنه "قصير" أو "معفى قصير".
ويشير أمر البيع "القصير" إلى أن البائع لا يملك حاليا الضمان الذي يتم بيعه ولكنه ينوي اقتراضه أو الحصول عليه قبل التسوية.
ومن ناحية أخرى، فإن أمر البيع "المعفى على المكشوف" هو نوع خاص من البيع على المكشوف معفى من بعض المتطلبات التنظيمية.