هل سبق لك أن تساءلت عن الهوية العرقية لأخيل، البطل اليوناني من ملحمة "الإلياذة"؟
السؤال "هل كان أخيل أسود؟"
وقد أثار جدلا بين العلماء والمتحمسين على حد سواء.
وفي حين أن النصوص القديمة لا تصف صراحة لون بشرة أخيل، فإن البعض يجادل بأن ارتباطه بطيبة، وهي منطقة في اليونان القديمة معروفة بسكانها ذوي البشرة الداكنة، يمكن أن يشير إلى تراث غير قوقازي.
ومع ذلك، يرى آخرون أن التركيز في الأدب اليوناني القديم كان على الفضيلة والشجاعة والبطولة، بدلاً من المظهر الجسدي، وأن عرق أخيل لا ينبغي أن يكون محور المناقشة الحديثة.
ماذا تعتقد؟
هل السؤال "هل كان أخيل أسود؟"
هل لها أي صلة أو أهمية في السياق الحديث؟
7 الأجوبة
Caterina
Wed Sep 25 2024
إن مظهر أخيل، كما تم تصويره في الأدب القديم، لا يتماشى مع الصورة النمطية لكونه ذو بشرة داكنة.
ThunderBreezeHarmony
Wed Sep 25 2024
على وجه التحديد، في أعمال مثل الإلياذة، يوصف أخيل باستمرار بأنه ذو شعر أشقر أو ذهبي أو لامع.
EnchantedDreams
Wed Sep 25 2024
يشير هذا التصوير إلى بشرة أفتح، وهو ما يدعمه أيضًا أصله اليوناني.
Claudio
Wed Sep 25 2024
لم يكن من المعروف أن اليونان القديمة، في زمن أسطورة أخيل، بها عدد كبير من السكان السود.
lucas_clark_artist
Tue Sep 24 2024
لذلك، فمن غير الصحيح افتراض أن أخيل قد تم تصويره كفرد ذو بشرة داكنة في هذه النصوص.