هل يمكن للناس أن يتواعدوا؟
أفهم أن الأفراد المغرورين، بحكم تعريفهم، لا يعانون من الانجذاب الرومانسي أو الانجذاب الجنسي. لكن سؤالي هو: هل ما زال بإمكانهم المشاركة في أنشطة المواعدة؟ أليست المواعدة مرتبطة بطبيعتها بالمشاعر الرومانسية أو الجنسية؟ كيف يتنقل الأفراد في الجوانب الاجتماعية والعاطفية للمواعدة، إذا اختاروا المشاركة فيها؟ ما هي بعض المفاهيم الخاطئة الشائعة حول المواعدة وكيف يمكن معالجتها؟