هل شرب الماء يقلل من EtG؟
هل يمكن أن توضح لي، هل لاستهلاك الماء أي تأثير على تقليل مستويات إيثيل جلوكورونيد (EtG) في الجسم؟ فهل هناك دليل علمي يدعم هذا الادعاء أم أنه مجرد اعتقاد شائع؟ إذا كان الماء يساعد في تقليل EtG، فكم من الوقت يمكن أن تكون التأثيرات ملحوظة بعد الاستهلاك، وإلى أي مدى؟ بالإضافة إلى ذلك، هل هناك أي عوامل أخرى يمكن أن تؤثر على معدل انخفاض EtG في الجسم، بجانب الترطيب؟ شكرا لك على البصيرة الخاصة بك.