هل تعد عمليات تبادل العملات المشفرة التي لا تعتمد على مبدأ KYC خيارًا قابلاً للتطبيق في المشهد التنظيمي اليوم؟
في حين أنها توفر عدم الكشف عن هويته والراحة، هل تشكل أيضًا مخاطر كبيرة؟
هل يمكن أن يقع المستخدمون ضحية للاحتيال أو الاحتيال أو حتى العواقب القانونية بسبب افتقارهم إلى إجراءات "اعرف عميلك" (KYC)؟
وماذا عن التأثير على النظام البيئي للعملات المشفرة؟
فهل يمكن لهذه التبادلات أن تتيح أنشطة غير مشروعة، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى الإضرار بسمعة الصناعة برمتها؟
أم أنها مجرد شر لا بد منه، حيث توفر الوصول إلى أولئك الذين قد يتم استبعادهم من السوق؟
مع استمرار تطور عالم العملات المشفرة، يطرح السؤال التالي: هل تعد عمليات التبادل التي لا تعتمد على "اعرف عميلك" خيارًا جيدًا حقًا لكل من المستخدمين والمجتمع الأوسع؟
5 الأجوبة
SeoulStyle
Mon Jul 08 2024
من بين بورصات العملات المشفرة التي لا تعتمد على "اعرف عميلك"، توجد اختلافات في أسلوبها في إدراج المشاريع الجديدة.
يبرز البعض على أنهم أكثر ملاءمة مقارنة بنظرائهم.
Eleonora
Sun Jul 07 2024
يعد تقييم الأسواق القابلة للتداول التي تقدمها هذه البورصات أمرًا بالغ الأهمية.
بعض البورصات التي لا تتطلب التحقق من KYC تلبي احتياجات التداول الفوري فقط، مما يحد من قاعدة المستخدمين والعروض الخاصة بها.
alexander_clark_designer
Sun Jul 07 2024
وعلى العكس من ذلك، هناك بورصات لا تعتمد على سياسة "اعرف عميلك" (KYC) توفر تجربة تداول أكثر شمولاً.
إنهم لا يقدمون التداول الفوري فحسب، بل يقدمون أيضًا مشتقات العملات المشفرة.
CryptoVisionary
Sun Jul 07 2024
تسمح مشتقات العملات المشفرة، مثل المقايضات والخيارات الدائمة، للمتداولين بالتحوط من مراكزهم والانخراط في استراتيجيات تداول أكثر تعقيدًا.
إن توفرها في هذه البورصات يوسع فرص التداول للمستخدمين.
JejuSunshineSoulMateWarmth
Sun Jul 07 2024
تعد BTCC، وهي بورصة عملات مشفرة مقرها في المملكة المتحدة، مثالاً على منصة لا تتبع "اعرف عميلك" وتقدم مجموعة متنوعة من الخدمات.
إلى جانب التداول الفوري، تسهل BTCC أيضًا تداول العقود الآجلة، مما يمكّن المستخدمين من المضاربة على السعر المستقبلي للعملات المشفرة.