في عالم المعادن والعناصر الثمينة، غالبًا ما تثير ندرة كل منها فضول المستثمرين والمتحمسين.
وهذا يطرح السؤال التالي: هل الإيريديوم، وهو عضو في مجموعة معادن
البلاتين، أندر من الذهب، هو المعيار التقليدي للثروة؟
ويحمل هذا السؤال آثاراً كبيرة بالنسبة لأولئك الذين يسعون إلى تنويع محافظهم الاستثمارية وتحويلها إلى أصول غير تقليدية.
الذهب، رمز الرفاهية والرخاء، كان منذ فترة طويلة استثمارًا مفضلاً بسبب استقراره وندرته.
ومع ذلك، مع اكتشاف الودائع الجديدة وتقنيات التعدين، زاد المعروض من الذهب بمرور الوقت.
ومن ناحية أخرى، فإن الإيريديوم هو معدن صلب وكثيف يتواجد بشكل طبيعي في القشرة الأرضية ولكنه يوجد بكميات صغيرة للغاية.
وقد أثارت ندرته، إلى جانب خصائصه الفريدة، الاهتمام بإمكانياته كسلعة استثمارية نادرة.
إذًا، هل يتفوق الإيريديوم حقًا على الذهب من حيث الندرة؟
دعونا نتعمق أكثر في هذا التحقيق المثير للاهتمام.
7 الأجوبة
Nicola
Mon Jul 01 2024
يعد الذهب والبلاتين بلا منازع من بين أبرز المتنافسين على المكانة البارزة من حيث الندرة والقيمة.
ShintoSanctuary
Mon Jul 01 2024
الفضة، رغم استخدامها على نطاق واسع في التطبيقات الصناعية بسبب تنوعها، تفتقر إلى ندرة الذهب والبلاتين، مما يجعلها أقل قيمة.
KimonoGlory
Mon Jul 01 2024
من ناحية أخرى، يعتبر الروديوم معدنًا نادرًا أقل شيوعًا بكثير من البلاتين، مما يزيد من تفرده.
Leonardo
Mon Jul 01 2024
الإيريديوم، وهو معدن نادر آخر، يشترك في ندرة مماثلة مع الروديوم، مما يجعله من بين العناصر الأكثر طلبًا.
Valeria
Sun Jun 30 2024
الروثينيوم، وهو منافس آخر في عالم المعادن النادرة، هو أيضًا ما يقرب من خمس نسبة البلاتين، مما يجعله ذو قيمة عالية.